مصطفي أبو سريع : تعبت في حياتي وأمي بطلة شعبية
حقق مصطفى أبو سريع نجاحات كثيرة الفترة الماضية من خلال أعماله الدرامية التي عرضت مؤخراً، وكشف أبو سريع عن سر تألقه في تصريحات خاصة لـ خبر أبيض TV، وقال : لما بتجتهد وبتتعب ربنا بيكتب النجاح والناس بتشاور عليك في الوقت المناسب، ممكن بعد سنين أو فترة قليلة، وأنا تعبت كتير فى حياتي وأمي بطلة شعبية.
وتابع : رحلتي في الفن استمتعت بكل تفاصيلها، وكل لحظة مريت بيها من يوم ما سيبت إسكندرية وجيت القاهرة، كان فيها طموح وإصرار وثقة في ربنا، ومكانش عندي تخوف من أي حاجة ، إني لازم أكون وسيم وعندي واسطة، زي ما ناس كتير بيقولوا.
وأضاف : أنا خريج آداب إسكندرية قسم مسرح، واتخرجت سنة 2007، واشتغلت مسرح كتير في إسكندرية، لحد ما بقيت مشهور هناك، وجيت القاهرة من الزيرو ومحدش يعرفني، وبدأت أعمل مسرحيات في القاهرة، لحد ما اتشهرت، وبقت مسرحياتي بتعمل إيرادات كبيرة، آخرها مسرحية أبو كبسولة اللي اتعرضت في إسكندرية، وكانت عاملة أعلى إيرادات في البيت الفني للمسرح.
وعن الأعمال التي قدم خلالها مشاهد قليلة وصنعت نجوميته، قال : قدمت 4 مشاهد في ونيس وأحفاده، و3 مشاهد في عصابة بابا وماما، ومشهدين في عبودة ماركة مسجلة، وظهرت في راجل و6 ستات الجزء السادس، ومشهد في تامر وشوقية.
شاهد الفيديو…
مصطفى أبو سريع في العتاولة 2
وينتظر أبو سريع بدء تصوير مسلسل العتاولة 2، الذي يستكمل أحداث الجزء الأول من العمل، الذي يدور في إطار اجتماعي شعبي، ويلعب خلاله شخصية عاطف، التي قدمها في الجزء الأول وحقق من خلالها نجاحا كبيرا.
العتاولة 2، من المقرر عرضه في رمضان 2025، ويدور في إطار اجتماعي شعبي، ومن بطولة أحمد السقا، زينة، طارق لطفي، فيفي عبده، باسم سمرة، نسرين أمين، نهى عابدين، مصطفى أبو سريع، هدى الإتربي، ميمي جمال، مريم محمود الجندي، وأحمد كشك، والمسلسل من تأليف مصطفى جمال هاشم وإخراج أحمد خالد موسى، وإنتاج شركة Cedars Art Production.
عمر أفندي
وحقق مصطفى أبو سريع مؤخراً نجاحا كبيراً من خلال عمر أفندي، درات أحداثه في إطار كوميدي فانتازي، خاض خلاله أحمد حاتم رحلة عبر الزمن من خلال سرداب يُعيده إلى عام 1942، وهو مكون من 15 حلقة، ومن بطولة أحمد حاتم، آية سماحة، رانيا يوسف، مصطفى أبو سريع، محمود حافظ، أحمد سلطان، محمد عبدالعظيم، محمد رضوان، ميران عبدالوارث، إسماعيل فرغلي، وميمي جمال، والعمل من تأليف مصطفى حمدي وإخراج عبدالرحمن أبو غزالة.