بوكس أوفيس هوليوود .. Despicable Me 4 يتصدر وInside Out 2 يتراجع للمركز الثاني وويل سميث الأخير
تصدر فيلم Despicable Me 4 البوكس أوفيس هوليوود، وذلك بعد ما حقق إيرادات كبيرة في الأسبوع الثاني من عرضه، ليتراجع فيلم Inside Out 2 للمركز الثاني بعد شهر من العرض.
إيرادات Despicable Me 4
Despicable Me 4 تمكن من تصدر البوكس أوفيس في أمريكا والعالم، وذلك بعدما حقق إيرادات هذا الأسبوع 118 مليون دولار، لتصل إجمالي إيرادته خلال 10 أيام من عرضه 166 مليون دولار حتى الآن.
والعمل من نوعية أعمال الرسوم المتحركة، في استكمال لأحداث أجزائه الأولى الثلاثة، حيث تنجب زوجة جرو طفلهما الأول، ويواجه خلال أحداث الفيلم تحديات عائلية ويواجه المجرم ماكسيم لو مال بعد هروبه، ويدخل في صراع معه خلال أحداث الفيلم.
العمل من بطولة ويل فيريل، وصوفيا فيرجارا، وجوي كينج، وستيفن كولبيرت، وكلوي فاينمان، ستيف كاريل، وكريستين ويج، وغيرهم، من إخراج كريس رينو.
إيرادات Inside Out 2
حقق Inside Out 2 إيرادات أقل هذا الأسبوع، بلغت 48 مليون دولار فقط، ليحتل المركز الثاني في البوكس أوفيس وتصل إجمالي إيراداته حتى الآن 551 مليون دولار.
Inside Out 2 من نوعية أعمال الرسوم المتحركة، وتدور أحداث الموسم الثاني حول رايلي والتي أصبحت شابة مراهقة والتحقت بالمدرسة الثانوية، وتمر بالعديد من المشاعر الجديدة مثل القلق والحسد، Inside Out 2 من بطولة ديان لين، مايا هوك، توني هال، وإيمي بويلر، ومن إخراج كيلسي مان.
تراجع A Quiet Place في البوكس أوفيس
وجاء فيلم A Quiet Place: Day One في المركز الثالث هذا الأسبوع، بعدما حصد إيرادات 31 مليون دولار، لتصل إجمالي إيرادته منذ طرحه في السينما حتى الآن حوالي 104 مليون دولار.
فيلم A Quiet Place: Day One من نوعية أفلام الخيال العلمي، ويتناول بدايات نهاية العالم بظهور مخلوقات مفترسة والصعوبات التي يواجهها البشر بسبب هذه المخلوقات، والعمل من بطولة لوبيتا نيونجو، دجيمون هونسو، أليكس وولف، وجينيفر وودوارد، ومن إخراج مايكل سارنوسكي.
ويل سميث في المركز الخامس
وحقق Bad Boys: Ride or Die بطولة النجم الأمريكي ويل سميث، إيرادات أقل هذا الأسبوع بلغت 9 مليون دولار فقط، ليحتل المركز الخامس والأخير فى البوكس أوفيس ووصلت إجمالي إيراداته حتى الآن 180 مليون دولار.
وتدور أحداث الفيلم حول ويل سميث ومارتن لورانس، اللذان يجسدان دور شرطيان من ميامي، هما مايك لوري وماركوس بورنيت، وخلال أحداث العمل يحاولان تبرئة اسم قائدهما الراحل كونراد هوار، حيث تم اتهامه زورًا بالتآمر، والفيلم من تأليف وسيناريو كتبه كريس بريمنر وويل بيل.