هنا الزاهد وحلا شيحة تتصدران التريند فى الساعات الأخيرة
تصدرت أكثر من نجمة التريند في الساعات الأخيرة الماضية، لأكثر من سبب، ومنهن هنا الزاهد وذلك بعد حلقتها أمس مع الإعلامي أنس بوخش والتي تحدثت خلالها عن العديد من الأمور في حياتها الشخصية، منها صدمة طلاقها من أحمد فهمي، ونشأتها بدون أب وتحملها المسؤولية في سن صغيرة.
حبنا مكنش صحي
وقالت هنا الزاهد عن طلاقها من أحمد فهمي : حبنا مكنش صحي وصعب إن حد يدخل حياتي تاني، وتجربة الانفصال كانت أصعب شئ في حياتي وتخطيتها لوحدي، ومحبتش حد بعد الطلاق.
وتابعت : مريت بفترة حزن لمدة سنة ونصف والآن أصبحت بحالة جيدة، واكتشفت أن الحب الذي كان بحياتي لم يكن صحيًا، وأن هذا لم يكن الحب الذي أريده، وأنا انفصلت عام 2023 وتخطيت هذة المرحلة من حياتي بجميع ذكرياتها ولا أتذكر منها أي شي، وكنت متخيلة أن فكرة الطلاق بالنسبة لي مستحيلة ولكن بعدها تأقلمت مع الأمر والحياة استمرت.
واستكملت : أصعب شيئ في الزواج الفتور وأهم حاجة الأمان، وأدركت أنني يجب أن أحافظ على قلبي لأنه اتكسر وبقيت أحب نفسي أكثر من أي شئ آخر.
حلا شيحة تتصدر التريند بعد ظهورها بالحجاب
أما حلا شيحة فقد تصدرت التريند خلال الساعات الأخيرة بعد ظهورها بالحجاب، حيث نشرت صورة عبر حسابها على إنستجرام بالحجاب وبدون ماكياج وعلقت : الحمد لله، بحب كل واحدة منكم وزي ما بتدعولي بدعي لنفسي وليكم كلنا إن ربنا يصلح قلوبنا ويصلح حال العباد والبلاد.
وأعلنت حلا شيحة مؤخرًا عن نيتها إطلاق بودكاست جديد بعد شهر رمضان، حيث ستشارك فيه تجربتها الشخصية مع جمهورها، وكتبت عبر ستوري إنستجرام: إن شاء الله بعد رمضان هعمل بودكاست أتكلم فيه عن تجربتي لأن أكيد شبه ناس كتير.
رسالة روحانية لجمهورها
واستشهدت حلا بالآية الكريمة : قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ، مؤكدة أنها تتطلع لمشاركة رحلتها مع الآخرين، خاصة أن ما مرت به قد يكون قريبا مما يعيشه الكثيرون.
آخر أعمال حلا شيحة
وكان آخر أعمال حلا شيحة الدرامية مسلسل إمبراطورية ميم الذي عرض في الموسم الرمضاني الماضي 2024، بطولة خالد النبوي، وحلا شيحة، ونشوى مصطفى، ومحمود حافظ، ونور النبوي، ومحمد محمود عبدالعزيز، وهاجر السراج، وسلاف فواخرجي، ونورهان منصور، وآدم وهدان، وإلهام صفي الدين، ومنى أحمد زاهر، ومن إخراج محمد سلامة وقصة إحسان عبدالقدوس ومن تأليف محمد سليمان عبدالمالك.
