شيرين عبدالوهاب فى بلاغها ضد حسام حبيب : اشتريت له عربية بـ 3 ملايين جنيه وسجلها بإسمه دون علمي
أثارت شيرين عبدالوهاب جدلا واسعا في الأيام الأخيرة بسبب خروجها عن صمتها وتوجيه العديد من الاتهامات لطليقها حسام حبيب بعد انفصالهما، حيث صرحت شيرين أنها كانت تعيش حياة بائسة مع حسام ويقوم بضربها وإهانتها.
وتقدم المستشار ياسر قنطوش محامي شيرين ببلاغ في النيابة ضد حسام، وجاء نصه كالآتي : الشاكية والمشكو في حقه كانت تربطهما علاقة زواج شرعي، وأثناء ذلك طلبت منه شراء سيارة فارهة لكي تستخدمها استخدام شخصي لها ووكلت المشكو في حقه بوصفه زوجها في اتخاذ ما يلزم لإنهاء إجراءات شراء السيارة واتفقت مع المعرض على سعر شراء السيارة وهو مبلغ 3,250,000 جنيه، ثلاثة ملايين ومائتان وخمسون ألف جنيه مصري.
وتابع: ثم فوجئت الشاكية بتحويل المبلغ بالكامل لحساب المعرض قيام المشكو في حقه باستلام أوراق السيارة وإنهاء جميع أوراقها باسمه وتم استخراج رخصة السيارة باسمه وقام باستخراج رخصة السيارة باسمه وقام بنقل ملكيتها باسمه وبيانات السيارة موضوع البلاغ (مرسيدس 500$ 2021، شاس 15467 ليموزين موتور-30263762-2999 سم٣-سلندر-بنزين-أسود) لوحات معدنية /ل ق و ٢٧٣ وحدة مرور مصر الجديدة.
وأضاف: عندما علمت الشاكية بتلك الواقعة التي ارتكبها المشكو في حقه بدون اذنها أو موافقتها بذلك أقنعها بأنهما شخص واحد بسبب علاقة الزواج القائمة بينهما، آنذاك ووافقت على بسداد ثمن السيارة لها من أمواله الخاصة، أو نقل الملكية لها ووافقت على ذلك بسبب علاقة الزواج القائمة بينهما.
وأدرف البلاغ: عندما نشبت الخلافات الزوجية بينهما مؤخرا واستحال استمرار الاسرة بينهما واتفقا على الطلاق وتم ايقاع الطلاق بالفعل وطلبت منه نقل الملكية او سداد ثمنها إلا أنه رفض وماطل ولم يقم بسداد قيمة السيارة أو نقل ملكيتها لها كما اتفقا مسبقا.
وأكمل: أيقنت الشاكية أنها تعرضت لعملية نصب من قبل المشكو في حقه حيث أنها قامت بسداد كامل قيمة السيارة من أموالها الخاصة.
وطالبت شيرين عبدالوهاب في نهاية البلاغ بمنع التعامل على السيارة في وحدة المرور لحين إنهاء التحقيقات.
