اشتباه فى إصابة أكبر أبناء أحمد حسام ميدو بالكورونا
أثار أحمد حسام ميدو الكثير من التساؤلات خلال الفترة الماضية بسبب رفضه مغادرة الجونة.
وعلم خبر أبيض من مصادر موثوقة، أن ميدو اختار الإقامة هناك، ليكون إلى جوار نجله الأكبر الذى يشتبه فى إصابته بالكورونا، حيث تحول منزل ميدو فى الجونة إلى مقر للحجر الصحى للإبن الأكبر فى انتظار باقى نتائج الفحوصات والتحاليل للتأكد من إصابته أو نفيها.
والمعروف أن لميدو 3 أبناء، علي الابن الأكبر ومن بعده حسين وهاشم، وتربط بين الثلاثى ووالدهم علاقة صداقة من نوع خاص، حيث يؤكد الأبناء أنهم لا يشعرون بأى حواجز بينهم وبين ميدو، الذى سبق وأكد فى تصريحات صحفية أنه يزيل أى حواجز بينه وبين أولاده بحثا عن علاقة سوية.
ويبقى علي الابن الأكبر لـ ميدو نسخة مصغرة منه، كما يردد المقربون، وهو يحتفظ بنفس الطول تقريبا ونفس الشعر الناعم الطويل، وعندما قرر أن يمارس كرة القدم في نادى وادى دجلة اختار أن يكون رأس حربة مثل أبيه، ورفض أن يلعب فى نفس مركز ميدو.