الزعيم والهضبة ورمضان وخالد النبوي وإليسا وحسين الجسمي .. نجوم اتهموا بالتطبيـ ع مع إسرائـ يل

تتعرض فلسطين المحتلة في الآونة الأخيرة لضربات من جيش الاحتلال الإسرائيلي في أكثر من منطقة، بعدما نفذت المقاومة الفلسطينية عمليات طوفان الأقصى ضد قوات الاحتلال منذ أيام.

وسبق وتعرض عدد من النجوم العرب لانتقادات واسعة من قبل الجمهور الذي اتهمهم بالتطبيع مع الكيان الصهيوني لأكثر من سبب مختلف، وعلى رأسهم الزعيم عادل إمام الذي قدم مسلسل مأمون وشركاه في موسم رمضان 2016، واعتبره البعض يناصر اليهود لظهورهم في أكثر من مشهد، منها مشهد ظهر به طقوس الصلوات في الديانة اليهودية.

وخرج وقتها عادل للرد على تلك الاتهامات بالتطبيع، حيث أشار إلى أن المسلسل تناول كيفية التعايش المطلوبة بين الديانات السماوية، كما طلب من منتقديه التفريق بين اليهودية والصهيونية.

أيضًا تلقى الهضبة عمرو دياب اتهامات بالتطبيع في مناسبتين، الأولى كانت في 2009 عندما غنى في مهرجان غنائي بالمغرب كانت تشارك به مطربة إسرائيلية، والثانية كانت بسبب توقيع معاهدة تعاون بين شركة روتانا التي كان يتعاون معها  عمرو وبين شركات تابعة لرجل الأعمال اليهودي روبرت مردوخ.

كما طالت محمد رمضان انتقادات واسعة واتهامات بالتطبيع لأكثر من مرة منها ظهوره مع المطرب الإسرائيلي عُمير آدم وصورته مع لاعب كرة القدم الإسرائيلي ضياء سبع، كما تداول رواد السوشيال ميديا صورة أخرى لـ رمضان مع فتاة يهودية تُدعى مايا زكريا قيل أنها مجندة بالجيش الإسرائيلي.

وتعرض خالد النبوي لنفس الاتهام هو الآخر، بعد مشاركته في الفيلم الأمريكي Fair Game عام 2010، والذي جمعه بـ الممثلة الإسرئيلية ليراز شارهي.

أما إليسا فجاء اتهامها بالتطبيع، بعدما خرجت للدفاع عن الكاتب اللبناني أمين معلوف، الذي تلقى العديد على الانتقادات في 2016 بعد ظهوره في مقابلة مع قناة i 24 الإسرائيلية.

ولم يسلم حسين الجسمي من الانتقادات أيضًا، بعدما استخدمت فرقة النور الغنائية الإسرائيلية ألحان أغنيته أحبك في احتفالية بمناسبة اتفاق السلام بين الإمارات وإسرائيل في 2020.