انفراد بالتفاصيل .. «خناقة» الهضبة ودينا الشربيني من «galambo لـ كبائن هاسيندا وايت»
مشهد 1
فجأة ودون أى مقدمات تحولت العلاقة بينهما إلى قصة حب عنيفة ملهمة، كتلك التى تُعرف فى الأساطير، قصة قيل عنها إنها الامتداد الطبيعى لقصص روميو وجولييت وقيس وليلى وعنتر وعبلة، قصة جذبت إليها آلاف الانتقادات، التى كانت ترى دوما أنها لا تستحق أن تكون حبيبته أو حتي يقترن اسمها باسمه.
مشهد 2
بينما وقف آخرون يدافعون عنها مؤكدين أنها غيرت كثيرا فى الميجا ستار، على اعتبار أن الحب يصنع دوما المعجزات.
نتكلم عن عمرو دياب ودينا الشربينى، والمنعطف الخطير الذى تمر به حاليا قصة الحب التى جمعتهما، خصوصا بعد المشاجرة العنيفة التى اشتعلت بينهما لدرجة أفزعت الحضور، وجعلتهم يؤكدون أن «مش ده عمرو دياب».
مشهد 3
فى ليلة رأس السنة الهجرية، وهو اليوم الذى يُمنع فيه تناول أى مشروبات كحولية «dry night»، بدأت «الخناقة» بين عمرو ودينا فى مطعم «galambo» الذى تمتلكه المذيعة كارين فهمى، والذى يتردد عليه الثنائى باستمرار، وخلال دقائق معدودة تحول الأمر من خلاف صغير إلى معركة كلامية لم يلاحظها الكثيرون. ثم فجأة تشابك بالأيدى والألفاظ، وكان ذلك بعد وصولهما إلي احدب الكبائن في هاسيندا وايت. وانتهى الأمر بصفع عمرو لدينا على وجهها، ورغم محاولات التهدئة من جانب البعض إلا أن «الخناقة» استمرت.
مشهد 4
ورغم أن المقربين من الطرفين حاولا الصلح بينهما بعد علمهم بما جرى فى المطعم والكابينة، إلا أن كل المحاولات باءت بالفشل، حتى أن دينا تركت فندق ريكسوس بقرية غزالة، والذى كانت تقيم فيه مع عمرو، وبات مكان إقامتها مجهولا، حتى عادت للظهور مرة أخرى فى الحفل الذى أقامه عمرو يوم السبت الماضى فى قرية غزالة، وبدت بكامل أناقتها وكأن شيىء لم يحدث لتفتح باب التساؤلات من جديد حول علاقتهما ومصيرها الغامض.