قصة مذيعة شابة خطفت زوج مذيعة التوك شو بعد أكثر من 20 سنة زواج
يعتبر دور عبدالحفيظ باشا في فيلم درب الهوى، والذي جسده باقتدار النجم الراحل حسن عابدين، أحد أيقونات السينما المصرية، نظراً إلى إنه جسد باقتدار شخصية الرجل الشعاراتي الذي يعيش بوجهين، فيظهر بدور نصير الفضيلة والشرف أمام جمهوره، فيما ينزوي ليلًا بعيدًا عن مبادئه التي يؤمن بها نهارًا.
لكن من الواضح أن أسطورة عبدالحفيظ باشا لم تنته بعد، حيث يلعب دورها في الوقت الحالي مذيعة معروفة بإنها صاحبة شعارات رنانة في الدفاع عن المرأة وحقوقها، لكنها في الحقيقة ليست سوى وجه آخر من شخصية عبدالحفيظ الشعاراتي الذي يفعل نقيض ما يردد.
حيث نجحت تلك المذيعة في الإيقاع بمسئول باحدي القنوات، لترتبط به في السر، رغم إنه متزوج من إعلامية مشهورة، ولم تخجل المذيعة الشعاراتية من خطف زوج زميلتها، التي تربطها بها علاقة طيبة، ودون أن تشعر في قرارة نفسها بقمة التناقض حين تظهر على الشاشة لتهاجم الرجل الخائن، والسيدات اللاتي يخطفن أزواج الأخريات.
لكن هل تعود تلك الإعلامية إلى رشدها وتتسق للحظة مع ما تردد، أم إن لغة الهدايا الثمينة لها رأي رأي آخر في هذه القصة؟.