مي حلمي ومحمد رشاد .. قصة انفصال قبل الارتباط وطلاق على السوشيال ميديا
حكاية انتهت قبل أن تبدأ .. هذه المقولة تنطبق على قصة زواج محمد رشاد من مي حلمي، فمنذ يوم الزفاف وشبح الانفصال يحوم حول تلك العلاقة، حيث بدأت الخلافات بينهما منذ ليلة الزفاف والتي تم إلغاؤها في اللحظات الأخيرة، قبل إقامتها في أحد الفنادق الكبيرة.
وأثار إلغاء الحفل وقتها كثيرًا من الجدل، وحاولا إصلاح الموقف بقول أن سبب الإلغاء هو حدوث حالة وفاة، ولكن كانت الحقيقة هي نشوب مشادات ومشاحنات بين العروسين بسبب «القايمة»، ما أدى إلى مغادرة العريس للفندق وما تم بعد ذلك من إلغاء حفل الزفاف، رغم وصول بعض المدعووين إلى القاعة بالفعل.
لم تتوقف الأزمات عند هذا الحد، بل انتشرت أنباء في مايو الماضي تفيد بانفصال مي حلمي عن زوجها، قبل أن تخرج لتنفي الخبر بنفسها.
وتوالت الأزمات أيضا بعد مرور 5 أشهر على الزواج، حيث أعلنت مي عن حملها ولكن القدر قرر أن يُفقدها طفلها، قبل أن يصلا للنهاية ليفاجأ الجمهور بخبر انفصالهما نهائياً منذ أيام، حيث قام رشاد بإلغاء متابعة مي عبر حسابه على «إنستجرام»، كما قام بحذف كل الصور التى تجمعهما معاً منذ تعارفهما، والغريب هو تصريحه بأن هذة هي المرة الثالثة التي طلقها بها، ولا يمكنهما العودة مرة أخرى، والأغرب خروج مي ونشرها عبر خاصية ستوري على «إنستجرام» أنها لم تكن تعلم بخبر انفصالها إلا عن طريق السوشيال ميديا.