مسرحيات العيد .. من فات قديمه تاه
رغم الأعمال الجديدة التى يطالعنا بها النجوم كل عام، إلا أننا اعتدنا أن نشاهد فى كل عيد مجموعة من الأفلام والمسرحيات التى لا يمكن الخروج عليها، بداية من مسرحية «العيال كبرت» وصولاً إلى مسرحية «ريا وسكينة» وفيما يلي نستعرض أبرز تلك الأعمال التى ستحاصرك حتما على الشاشة بعد ساعات من الآن.
أسطورة «مدرسة المشاغبين»
واحدة من أهم المسرحيات المدرجة فى قائمة قنوات التلفزيون والتي ارتبط الجمهور بإفيهاتها وأبطالها وكأنها معايدة كل عام التى يقدمها التليفزيون للمتفرجين.
ملحمة الضحك في «العيال كبرت»
اشترك فى بطولتها عدد من نجوم الزمن الجميل، ومنذ أن عرضت على شاشة التليفزيون لم يأتِ العيد فى عام دون أن تعرض حتى أصبح البعض يتساءل متى ستعرض وعلى أي قناة؟
كوميديا مسعود ولينا في «المتزوجون»
«انتي خدتي من اللي تحت الحوض يا لينا ؟» إفيه لا يمكن نسيانه وعندما يتهادى إلى الآذان نشعر بفرحة العيد والذي ارتبط بمشاهدة سمير غانم وشيرين وجورج سيدهم يبدعون على المسرح مع كل مشهد من مشاهد المسرحيات التى عاشت إيفهاتها حتى اليوم.
الضحك على طريقة عادل إمام في «الواد سيد الشغال»
لا يمكن أن يمر العيد دون لقاء الزعيم بجمهوره من خلال هذه المسرحية والتي تتعالى بسببها الضحكات في كل البيوت المصرية.
الأستاذ فؤاد المهندس وتلاميذه في «سك على بناتك»
«كنتي سيبيه يمسكها يا فوزية»، لا يمكن أن يمر العيد دون أن نضحك على هذه الجملة من الأستاذ فؤاد المهندس وكأنه يقولها لأول مرة أو أننا لأول مرة نسمعها، إذ تعتبر هذه المسرحية من أساسيات العيد.
شادية وسهير البابلي وكوميديا مختلفة في «ريا وسكينة»
لقاء العمالقة والتي تجعل كل عيد بمثابة حضور عرض مسرحي مميز نشاهده للمرة الأولى، فقد تكاتف شادية وسهير البابلي وعبد المنعم مدبولي وأحمد بدير لرسم البسمة لسنوات وسنوات على شفاه المشاهدين كل عيد.