بالفيديو : 10 معلومات لا تعرفها عن «السندريلا» سعاد حسني
حلت يوم 26 يناير الماضي ذكرى ميلاد فراشة السينما المصرية، السندريلا «سعاد حسني»، التي ولدت عام 1942، والتى لم ولن تتكرر، حيث خطفت الأنظار وأسرت القلوب منذ ظهورها للمرة الأولى، فكانت فتاة أحلام كل من شاهد خفتها وحسن طلتها، وإليكم 10 معلومات لم تنشر من قبل :
1- قالت عنها سيدة الشاشة فاتن حمامة إنها تمتلك موهبة أكبر من كل نجمات جيلها، وأكدت أنها لن تتكرر.
2- رفضت ارتداء المايوه خلال جلسة تصوير لإحدى المجلات، وبررت رفضها بأنها تمتلك موهبة تستحق الاحترام, وليس جسداً يستحق المشاهدة.
3- تنبأت بأن وفاتها ستكون مثل وفاة مارلين مونرو وسيحتار فيها الجميع هل هي قتل أم انتحار؟.
4- تملك منها الاكتئاب بعدما قابلت صديقها وعشرة العمر الفنان حسن يوسف بأحد الفنادق في لندن، فأقبلت عليه لترحب به بعد سنوات من البعد ولكنه لم يستطع التعرف عليها، فعرفته بنفسها وانصرفت، وكانت هذه بداية مرحلة الاكتئاب التي أصابتها حزناً على جمالها الضائع.
5- كانت تسكن في لندن ببيت الطالبات حيث لم يكن لديها من المال ما يكفي لإقامتها بفندق فخم.
6- سعاد حسني هي الفنانة الوحيدة التي لم يفشل لها أى فيلم سواء على المستوى النقدى أو الجماهيري.
7- نادية يسري والتي تدعي بأنها صديقة السندريلا وصاحبة الشقة التي سقطت سعاد من شرفتها، ليست صديقتها وإنما كانت تعمل سكرتيرة لديها بمصر.
8- سافرت سعاد حسني بعد فيلم «الراعي والنساء» بسبب حزنها لكونها قدمت دور أم لفتاة بعمر الشباب، ما جعلها تشعر أن العمر يمر وجمالها يزول، فاختفت لعدم قدرتها على مواجهة تأثير الزمن على ملامحها وحتى لا يراها معجبيها بهذه الصورة.
9- كان آخر أعمالها، عمل إذاعي شعري صوتي باسم «عجبي» من رباعيات صلاح جاهين سجلته لصالح إذاعة «بي بي سي» العربية في لندن، بالإضافة إلى تقديمها قصيدة «المكنجي» لصلاح جاهين، ولم تتقاضى عنها أية أموال كما أُشيع فقد قامت بتسجيلها إحياء لذكرى جاهين والذي كانت تربطها به علاقة وطيدة.
10- قدمت سعاد حسني دور فتاة أفغانية خلال فيلم عن أفغانستان باسم «أفغانستان الله وأعداؤه» بطولة عبدالله غيث، وذلك عام 1984 لكن الفيلم مُنع من العرض فى عدد من الدول العربية.
شاهد الفيديو التالي …