بسمة بوسيل : أنا وتامر ما بنفكرش نرجع لبعض وكل اللي بيتقال على الإنترنت معرفش مين اللي بيطلعه
تصدرت بسمة بوسيل تريندات السوشيال ميديا في الساعات القليلة الماضية بعد تداول تصريحاتها عن طليقها تامر حسني، خلال بودكاست عندي سؤال، الذي يُعرض على قناة المشهد.
بسمة بوسيل تتعرض للهجوم
وهاجم العديد من رواد السوشيال ميديا بسمة بعدما وصفت حبها لـ تامر بالمدمر وأنها خسرت نفسها بسبب هذه العلاقة، وكتب بعض المتابعين : انتِ ماكنش حد يعرفك قبل تامر .. انتِ كذابة ناكرة للجميل، وغيرها من التعليقات.
انتقادات الجمهور لـ بسمة بوسيل
كما انتقد الجمهور بسمة بوسيل بسبب نشر خلافات شخصية على الملأ وخصوصا أن تامر حسني يدعمها كثيرا، وكان هذا واضحًا في آخر أغنياتها التي طرحتها، كما ساعدها في كثير من الأعمال الخاصة بها ولعل أبرزها براند أدوات التجميل وغيرها.
كما تحدثت بوسيل عن والدها وموقفها من حياتها الصعبة مثلما أشارت، قائلة : والدي كان بيقولي قبل ما يموت لو سمحتي عايز أشوفك يوم سعيدة، لو أبويا مكنش عايش أكيد كنت انتحـ رت.
إمكانية عودة تامر حسني وبسمة بوسيل
وعن إمكانية عودتها لـ تامر حسني، اختتمت بسمة حديثها : الطلاق حدث وليس به رجعة، والزمن ده اللي بيتطلق ما بيرجعش، أنا وتامر مابنفكرش نرجع لبعض، وكل اللي بيتقال على الإنترنت معرفش مين اللي بيطلعه.
آخر أغاني بسمة بوسيل
يُذكر أن بسمة بوسيل طرحت في يناير الماضي آخر أغانيها لأ ثواني، عبر قناتها على يوتيوب، وهي أولى أغاني بسمة في العام الجاري 2025، بعد أن عادت مجددًا للساحة الغنائية في العام الماضي 2024
وحققت أغنية لأ ثواني حتى الآن ما يقرب من 815 ألف مشاهدة بعد شهر على طرحها عبر يوتيوب، والأغنية من كلمات عليم، ألحان محمد خلف، توزيع محمد العشري، ومكس وماستر مصطفى رؤوف.
وتصدرت بوسيل تريند جوجل خلال الأشهر القليلة الماضية بعدما تعرضت لحادث سير مفاجئ، حيث كتبت بسمة عبر ستوري إنستجرام : الحادث الثالث خلال شهرين، اللهم احفظنا بحفظك، واكتفت بنشر صورة لسيارتها بعد الحادثة، ولم تكشف عن أي تفاصيل.
حديث سابق لـ بسمة بوسيل عن تامر حسني
وسبق وتحدثت بسمة بوسيل في تصريحات تلفزيونية خلال العام الماضي، عن علاقتها بـ تامر حسني بعد الطلاق، وقالت : علاقتي بـ تامر مستمرة حتى الآن كأصحاب، والصور التي تظهر للجمهور على السوشيال ميديا حقيقية، علشان خاطر الأولاد، لأنني أنا وتامر نحب بعضنا كأشخاص بعيدًا عن مسألة كوننا زوجين، ومازال يتابع معي كل أمور حياتي وأمور أولادي ويسأل عما أفعله.
