محمد فؤاد وإيهاب توفيق يلتقيان في حفل واحد بالكويت 30 يناير
يستعد الجمهور في الكويت لاستقبال محمد فؤاد وإيهاب توفيق في حفلهما الغنائي المقبل، والمقرر إقامته يوم 30 يناير الجاري، على المسرح المفتوح بحديقة الشهيد بالعاصمة الكويتية.
حفل محمد فؤاد وإيهاب توفيق الجديد
ويأتي حفل فؤش وإيهاب بالتزامن مع الاحتفال بالأعياد الوطنية في الكويت، ومن المقرر أن يقدما خلاله باقة متنوعة من أبرز أغانيهما، خاصة أغاني فترة التسعينيات التي شهدت تألقًا كبيرًا من النجمين، كما يحمل الحفل العديد من المفاجآت للجمهور الكويتي.
حفلات جديدة لـ محمد فؤاد
ومن ناحية أخرى، يعيش محمد فؤاد حالة من النشاط الملحوظ على مستوى إحياء الحفلات، حيث يحيي بمناسبة عيد الحب المقبل، عدد من الحفلات بين كندا والولايات المتحدة الأمريكية، وسيطير مباشرةً بعد انتهاء حفل الكويت إلى كندا، لإحياء حفلتين هناك يومي 1 و2 فبراير، ثم سيقدم فؤش 4 حفلات في الولايات المتحدة تستمر حتى 15 فبراير المقبل.
عزاء حما محمد فؤاد
وكان قد ودع فؤاد والد زوجته يوم السبت قبل الماضي، وحرص يوم الأحد على حضور جنازة الراحل ومساندة محمد فؤاد، من مسجد الرحمن الرحيم، عدد من أقارب وأصدقاء فؤش وحماه الراحل، ثم أُقيم العزاء يوم الإثنين الماضي، في مسجد الشرطة بشارع صلاح سالم، وحرص على حضوره محمد لطفي والمنتج أحمد أيوب وغيرهم.
آخر أغاني إيهاب توفيق
أما إيهاب توفيق، فكان قد طرح خلال شهر ديسمبر الماضي، على يوتيوب، أحدث أغانيه بعنوان سيبك مين قال، والتي حققت حتى الآن 65 ألف مشاهدة، وهي من كلمات محمد صلاح، ألحان عصام كاريكا، توزيع باسم منير، وإنتاج إيهاب توفيق.
إيهاب توفيق مع منى الشاذلي
وكان قد حل توفيق مؤخرًا ضيفًا على الإعلامية منى الشاذلي، في برنامجها معكم، الذي يُعرض على قناة ON، وتحدث خلال اللقاء عن بداية دخوله عالم الموسيقى.
وقال إيهاب توفيق : كان كل تفكيري وحبي للموسيقى منذ الصغر، حيث دخلت كلية التربية الموسيقية وكان كل هدفي أن أصبح معيدًا في الكلية، أما الغناء فقد أخذ مرحلة من تفكيري جاءت متأخرة، على الرغم من أنني كنت أغني بشكل جيد جدًا، وكنت من الأوائل في جميع أنواع الغناء والموسيقى والعزف على العود، لكن لم أفكر إطلاقًا أن أصبح مطربًا.
وواصل : كنت أسجل منهج السنة كاملًا عن طريق الأغاني لأساعد زملائي على الحفظ، وكانت الكلية كلها بتحفظ المنهج بسببي، ورئيسة قسم الأغاني الشرقية في الكلية، طلبت مني حفظ أغنية لـ سيد درويش لأغنيها في حفل نهاية العام الدراسي، ومن هنا كانت بداية تفكيري في الغناء.
