رئيس مجلس الإدارة
أحمد عصام فهمي
كل النجوم صوت وصورة
رئيس التحرير
عبدالحميد العش
facebook twitter youtube instagram tiktok

شافكي المنيري تحيي ذكرى وفاة زوجها ممدوح عبدالعليم : ستظل روحك المرحة حولنا

شافكي المنيري وممدوح
شافكي المنيري وممدوح عبدالعليم

تحل اليوم الذكرى التاسعة لرحيل ممدوح عبدالعليم، والذي رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم من عام 2016، وأحيت زوجته الإعلامية شافكي المنيري ذكرى رحيله، حيث شاركت عبر حسابها على فيسبوك عددا من صور الراحل.

شافكي المنيري تحيي ذكرى ممدوح عبدالعليم

وكتبت شافكي : 5 يناير 2016، إنه نفس اليوم ولكن الزمن عد سنوات كثيرة، 9 سنوات نعيش نفس اللحظات التي كتبها القدر ولم ننسها، رضينا بها، إنه الإنسان العظيم قبل الفنان، الرقي والاحترام.

وأكملت : مع السنوات الكثيرة مازال صوته وروحه وكلامه هو الأساس، دعمه حبه لنا الدائم خوفه، ولكننا نفتقد كل هذا، إنها الإنسانية التي لا تعوض أبدًا، الحمد لله أننا حاولنا ومازلنا نحاول.

وأضافت : في كل عام يأتي نفس اليوم بكل تفاصيله المزعجة، وتظل روحه ترفرف بضحكاته العفوية، قائلًا : كفاية حزن، الحياة لا تستحق، كل عام أحاول الهروب من هذا اليوم.

واختتمت شافكي المنيري : لم أنسي ولكنني لا أريد أبدًا التفاصيل، ستظل روحه من حولنا ولكن إنسانيته نشتاق إليها، 5 يناير رقم، ولكننا عشنا أرقام وأيام أحلي مع أجمل وأرق انسان،  ممدوح عبدالعليم.

بداية علاقة ممدوح عبدالعليم وشافكي المنيري

يُذكر أن شافكي تحدثت خلال تصريحات سابقة لـ خبر أبيض عن تفاصيل علاقتها بزوجها الراحل ممدوح عبدالعليم، وقالت : كانت أول مكالمة هاتفية بيننا لأدعوه على حلقة ببرنامجي فى لندن حيث كانت إقامتي هناك، ولبى الدعوة بالفعل ومن هنا بدأت شرارة حب لم نتحكم بها.

وعن أول كلمة بحبك، تابعت المنيري : بعد الحلقة بحوالي أسبوعين، بدأت مناوشات عاطفية رقيقة، فقال لي : إيه اللي خلاني أسيب لندن أنا لازم أرجع تاني، فقد كان انتهى من تصويره وعاد إلى مصر، ودائماً يكون بين العشاق طرق أجمل من كلمة بحبك ذاتها، وهي قبل الاعتراف بالحب نفسه.

قصة حب ممدوح عبدالعليم وشافكي المنيري

واختتمت شافكي المنيري : ثم جاءت أول بحبك عندما عاد إلى لندن وقال لي : أنا مبقتش قادر أستحمل مش هنفضل عايشين كدة، كان كل منا يفهم ويشعر بحب الآخر ولكنه في هذه المرة اعترف بحبه صراحةً وقررنا الارتباط وهذا بعد أول مقابلة بشهرين، وكانت أسعد لحظات حياتي.

تم نسخ الرابط