الأولي هي احدي النجمات اللاتي شاركن تامر حسني نجاحات عديدة، والإخري زوجته وحب حياته وأم أولاده، وبين هذة وذاك «غيرة قد تكون مشروعة». هذا ماتردد خلال الأيام الماضية، لكن مقربون نفوا هذا الكلام وأكدوا أنهم «سمن علي عسل».

نتحدث عن مي عز الدين وبسمة بوسيل. 

بداية القصة

بدأت قصة مي مع تامر بعدد من الأفلام الناجحة التي صارت علامة في تاريخ السينما الرومانسية والكوميدية وهي «عمر وسلمي» ثلاثة أجزاء. أما بسمة فهي الزوجة التي خطفت قلبه وصارت هي حياته.

ماقبل زواج تامر وبسمة كانت براءة علاقة تامر ومي معروفة للجميع، فميزة تامر وعيبه في نفس الوقت أنه واضح، ومايخفيه قلبه يظهر في «الماكينج».

الحرب الإلكترونية

الأيام الماضية ظهرت علي السوشيال ميديا البوادر، حيث ظهر جروب علي الإنستجرام بعنوان «كارهي بسمة بوسيل»، ورغم أن مي لا تعرف عنه شيئا، إلا أن البعض أطلق الشائعات وقالوا أن عاشقات تامر وضحاياه هن من وراء هذة الجريمة الإلكترونية. ومع الوقت ذابت التكهنات وصار الأمر عاديا. فكم من مشهور ومحظوظ خلفه ألف حاقد.

المهم أن هناك من حاولوا الوقيعة وقالوا أن فيلم «مش أنا»، الذي بدأ تامر تحضيراته منذ فترة، ورشحت له مي عز الدين لن يمر مرور الكرام. وهذا غير صحيح أيضا وقد تكون تكهنات من الفانز، ولكن الحقيقة أن التحضير للفيلم بدأ منذ أسبوع، وبدأ في منزل تامر حسني وسط حفاوة استضافة بسمة لمي وماجد كدواني وبيومي فؤاد.