عمرو دياب : «مؤخر صداق» زينة عاشور ربع جنيه
فى عدد 15 نوفمبر 1994 كشف عمرو دياب فى ندوة خاص بمجلة الكواكب أسرار زواجه الثانى وكيف انطلقت رحلته مع النجومية.
وروى عمرو للمجلة كيف تمرد فى شبابه على الأوضاع التى عاشتها محافظته بورسعيد بسبب الحرب وقال: «بعد الحرب كانت سياسة الانفتاح قد ألقت بظلالها على المدينة التى تحولت إلى سوق كبيرة. ترك أصدقائى المدرسة وتحولوا إلى بياعين فى الشوارع وعلى الأرصفة، واكتشفت أننى أعيش فى بلد لا يعترف بالموسيقى والثقافة. السمسمية هى متعته الوحيدة، وقتها قررت التمرد وكونت فرقة من شباب الحى، وقوبلنا بالاستهجان حيث كان الناس ينظرون إلينا على إننا شباب خرع، إلى أن جاء يوم وسمعنى المحلن هانى شنوده فقال أنا عايز أشوف الولد اللى بيغنى ده وخلال لقاءنا اقترح علي أن أسافر إلى القاهرة لأدرس بمعهد الموسيقى، وفى القاهرة بدأت المشوار مع النجومية».
كذلك تحدث عمرو خلال الحوار عن علاقته بشيرين رضا وكيف أنه، باعترافه كان أنانيا معها، كما نفى ما أشيع بأن مؤخر صداق زوجته زينة عاشور كان مليون دولار وقال: «مؤخر صداق زينة ربع جنيه فقط لا غير».