كشف حساب 2022 .. شيرين عبدالوهاب ملكة الفضايح والبيوت مبقتش أسرار
حصدت شيرين عبدالوهاب لقب ملكة الفضائح وكشف الأسرار المسكوت عنها عام 2022، حيث كانت هي حديث الجمهور طوال الأشهر الماضية بسبب علاقتها بحسام حبيب، فتارة تخرج وتسب وتلعن اليوم الذي ارتبطت به فيه، وتارة أخرى تأتي وتفاجئنا بأنها تتغزل به.
وانفصلت شيرين عبدالوهاب عن حسام حبيب في نهاية العام الماضي 2021، وفاجأت الجمهور حينها بظهورها حليقة الرأس، مما جعل الجمهور يتعاطف معها بشكل كبير، وتحدثت حينها عن علاقتها به في مداخلة هاتفية مع عمرو أديب وقالت إنها فعلت ذلك بشعرها عقاباً لها، مشيرة إلى أنها مازالت تحب حسام حبيب.
ومن بعدها لم تتجاوز شيرين ما حدث معها، حيث ظهرت في إحدى حفلاتها في الكويت بعد الأزمة بوزن زائد، وظهرت متأثرة وتساقطت دموعها بعد أدائها إحدى أغنياتها، وظن الجمهور أنها لن تعود لحسام حبيب، وأن قصتهما انتهت بلا رجعة.
وفي مايو الماضي، فوجئ الجمهور بخبر إلقاء قوات الأمن القبض على حسام حبيب، بعدما قدمت شيرين عبدالوهاب بلاغًا ضده بتهمة تعديه عليها وابنتيها بالسب والتهديد بسلاح ناري، وتم إحالة البلاغ للنيابة العامة للتحقيق، وبعد فترة تصالحا.
وبين أقوال متضاربة وعكس بعضها مثل : بناتي شافوا الويل مع حسام حبيب ومعرفتش أحوش فلوس غير لما اتجوزته، وقف جمهورها في المنتصف لا يدري هل هي مظلومة وتريد حقا المساعدة، أم أنها لا تعرف مصلحتها؟
وكانت الطامة الكبرى بانتشار أخبار عن عودتها لحسام حبيب، بل وكانت الكارثة بالنسبة لجمهورها حجزها في إحدى المستشفيات بسبب تعاطيها المخدرات، حسب ما قال شقيقها محمد عبدالوهاب في مداخلة هاتفية ببرنامج الحكاية مع عمرو أديب، لكنها عادت وخرجت من المستشفى وظهرت خلال الأيام الماضية في أحد الملاهي الليلية في لبنان بجانب حسام حبيب، ترقص وتغني بشكل هستيري انتقده البعض.
والسؤال الذي يفرض نفسه حالياً.. هل ستنتهي أزمات شيرين عبدالوهاب مع انتهاء عام 2022 أم أن سيناريو أزماتها مازال به صفحات فارغة سيكتمل بأزمات أخرى في العام المقبل 2023؟