أبرزهم السقا ورمضان وهنا الزاهد ولطيفة وأشرف عبدالباقى ومصطفى شعبان .. ذكريات النجوم فى أول يوم دراسة
انطلق اليوم قطار العام الدراسى الجديد، وسط ذكريات كان نجوم الوسط الفنى عادة ما يتحدثون عنها، خصوصا أنها لا تُنسى.
حيث سبق وقال أحمد السقا أنه لا يمكن أن ينسى أول يوم ذهب فيه إلى المدرسة، حيث كان برفقة والده الراحل صلاح السقا، وانبهر حينها بأجواء الدراسة، قبل أن يصبح أحد أشهر الطلاب، بسبب شقاوته الشديدة، ومهارته في لعب الكرة.
وتحدث محمد رمضان عن ذكريات المدرسة وذكر أنه تأثر بأساتذته وكان يحب مادة التاريخ جدا بجانب عشقه للمسرح، كما حصل على جائزة أفضل ممثل فى مسابقات نشاط المسرح لثلاث سنوات على مستوى الجمهورية.
أما مصطفى شعبان فأكد أن أول يوم فى الدراسة كان مهم ومختلف، حيث تعلق بالمدرسة وكان أحد المتفوقين فيها، بينما قالت هنا الزاهد : أول يوم في المدرسة صحيت بدري جدًا قبل ماما، وكنت فرحانة جدًا، ولبست لبس المدرسة بسرعة لدرجة إنى لبسته غلط، كنت حاسة إنى رايحة فسحة، على عكس أختى كانت رافضة تدخل الفصل.
وقال أشرف عبد الباقي عن ذكريات أول يوم : المدرسة كانت تكبت حريتي لأني كنت أستيقظ الساعة السادسة صباحًا، من تحت اللحاف الدافئ في عز البرد وأرتدي ملابسي وأحمل الشنطة فوق ظهري، وفي بداية السنة كان والدي يشتري لي الكشاكيل ويحذرني من ضياع الأقلام.
كما ذكر باسم سمرة أنه كان طفلا مختلفا بسبب عدم خوفه من المدرسة وكان يعتبرها فسحة أو مكان للخروج، وكان ينتظر لحظة الخروج من البيت للذهاب للمدرسة.
بينما قال أحمد عبد العزيز إن أول يوم في العودة للدراسة كان صعبا جدا لكنه كان يحب المدرسة ويحب أول يوم فيها لأنه كان يشتاق لزملائه بعد الإجازة.
أما بالنسبة لـ لطيفة التونسية فذكرت أنها كانت شقية جدا لكنها تعشق الدراسة والمذاكرة، وبدأت موهبتها الغنائية في المدرسة مع انضمامها للكورال.
وقال وائل نور إنه كان صديقا مقربا لـ محسن محي الدين وصلاح محمود وقال: كنا دايما نتأخر على طابور الصباح وكان وكيل المدرسة ينتظرنا يوميا على الباب بالخرزانة ليعاقبنا.