قبلة الفيشاوي ولوك عمرو سعد وايفيهات الزعيم .. 5 مشاهد لا تُنسى من مهرجان الجونة

بالتزامن مع افتتاح مهرجان «الجونة» غداً الخميس الموافق التاسع عشر من سبتمبر الجاري، تتطلع إليه عدسات وسائل الإعلام، واهتمام الصحفيين, وذلك بعدما أصبح المهرجان أحد أهم المهرجانات التي تُنظم في مصر خلال الفترة الأخيرة. 

وخلال هذا التقرير نرصد خمسة مشاهد لا تٌنسى من مهرجان «الجونة» والتي ساعدت بشكل أو بآخر في أن يكون حديث الوسط الأعلامي والفني لفترة ليست بالقصيرة. 

أبرز المواقف وأغربها من نصيب أحمد الفيشاوي، والذي أثار موجة من الغضب ضده في النسخة الأولى، حين تلفظ بلفظ غير لائق واصفاً شاشة العرض، وهو ما أثار عاصفة من الانتقادات ضده، لكن الفيشاوي في الدورة الثانية لم ينتهِ عن إثارة الجدل، وذلك حين قبّل زوجته ندى الكامل قبلة ساخنة أمام عدسات الكاميرات.

 

وبذكر القبلات فإن الزعيم عادل إمام هو الآخر أثار الحضن الحميمي وقبلاته لمايا دياب انتباه وسائل الإعلامي، والتي تداولت الصور بكثافة، إلا أن البعض علق على أن الموقف نابع من الحس الكوميدي للزعيم. وتترقب العدسات كل دورة من مهرجان «الجونة» ظهور إمام، والذي قاطع كافة المهرجانات المصرية منذ سنوات طويلة، حتى نجح آل ساويرس بإثنائه عن قراره وتكريمه في النسخة الأولى من المهرجان.

 

ومن القبلات إلى «اللوك» فيبدو أن عمرو سعد استغل ميزه شعره المجعد، ليظهر خلال النسخة الثانية من المهرجان بقصة شعر غريبة، لم يعتدها الجمهور، وعلق حينها أن هذا المظهر راجع إلى تجهيزه لعمل جديد، لكن اتضح فيما بعد أن سعد لا يجهز لأي شئ، وإنما فقط أراد إثارة الجدل ولفت الانتباه. 

 

نفس الأمر ينطبق على دينا الشربيني، والتي ظهرت خلال الدورة السابقة بفستان أسود أثار عاصفة من الانتقادات، خاصة وأنه أظهر جسدها بشكل غير متناسق، ووصف إطلالتها خبراء الموضة وقتها بأنها كانت الأسوأ من بين النجمات، ووصلت شدة الهجوم إلى قيام عدد كبير من النجوم بحملة لدعم دينا واصفين ما تعرضت له بأنه «تنمر».

 

المشهد الأشهر في مهرجان «الجونة» جاء خلال الدورة الأولى، وبالتحديد مع الكلمة التي ألقاها أحمد فهمي وحملت سخرية من عدد كبير من النجوم، وهو ما أثار سخط البعض، كما هاجم رواد التواصل الاجتماعي كلمة فهمي، وذلك بدعوى أنها كانت أبعد ما تكون عن الكوميديا. وبالتأكيد لن تختفِ اللقطات، من النسخة الثالثة من المهرجان.