من اتهامها بأنها ليست أم طفليهما إلى طلبها في بيت الطاعة .. القصة الكاملة لأزمة هالة صدقي وزوجها
كشفت هالة صدقي، في الساعات القليلة الماضية، عن تلقيها إنذار يفيد بطلبها في بيت الطاعة من قبل زوجها سامح سامي.
وعلقت صدقي على هذا الطلب بسخرية، حيث نشرت صورة من محضر الاستلام عبر حسابها على إنستجرام وكتبت : خبر سيئ لكل اللي تقدموا لي، فالزوج طلبني في بيت الطاعة، مع إنه الشهر اللي فات عمل فيديو وطلقني فيه، وصحيح هو في أمريكا وأنا في مصر فشكلها هتكون طاعة أون لاين، استأذنكم علشان أنزل أشتري الطشت والجلابية، بس حد عارف ممكن أجيب الولاد ولا لا، مقوله غراب البين طلعت كذب مفيش فراق ولا حاجة، بلاغ للعرسان لما أفض الاشتباك هنعمل طلبات جديدة، المسخرة بعينها.
ويأتي ذلك بعد أشهر من الخلافات المستمرة بين هالة وزوجها، والتى أشعلت السوشيال ميديا، حيث بدأت الأزمة باتهام سامح سامي لـ هالة صدقي أنها كانت تعاني من مشكلة في الإنجاب وأنها اضطرت لإجراء عملية تلقيح بويضات من امرأة أخرى، وأن الأولاد ليسوا أبنائها ولكنهم أبنائه بنسبة 100%، كما أكد أنه لديه بعض المستندات التي تكشف حقيقة ما يقول، وطالب بإجراء تحليل DNA لإثبات نسبهما.
بعدها اتهمها بالاستيلاء على قطعة أرض يمتلكها، وأموال من حسابه البنكي بعد أن حرر لها توكيلا عامًا منذ عدة سنوات.
وعلقت صدقي على هذا الكلام في تصريح سابق لـ خبر أبيض قائلة : الموضوع الآن أصبح أمام النائب العام وقد اتهمته بتهمة التشهير لأن كلامه عار تماما من الصحة، وقمت بعمل تحليل DNA، لكي أثبت أنهم أبنائي بالفعل وليس كما يدعي.
وأضافت صدقي : الحمل كان طبيعي بنسبة 100%، وأكبر دليل على ذلك أن المحامي الخاص به ترك القضية.